عنصر مخابرات يروي كيفية استدعاء أم عماد صاحبة اكبر بيت دعارة في حمص والمشهورة هناك أكثر من حافظ الأسد بذاته.
في ذكرى نفوق الباسل كتب مروان علي خدمت عسكريتي في الأمن الجنائي ، وذات يوم أرسلنا العميد رئيس الفرع لإحضار أم عماد ( صاحبة اكبر بيت دعارة في حمص ، كانت شهرتها في حمص توازي شهرة حافظ الأسد) وكان ذلك بعد وفاة باسل الأسد بشهر تقريبا ً.
ضرب المساعد بقبضته على الباب، فتحت الباب بنت صغيرة ولذيذة جداً في العقد الثاني عمرها، تلبس فيزون بني اللون حتى اعتقدت للوهلة الاولى انها عارية، قال المساعد : بنتي ابعتيلي المعلمة وأشاح بوجهه عن النهدين النافرين في القميص المفتوح.
دخلت البنت وجاءت أم عماد وقالت: شو بدكم يا عرصات .. هيك خبط لزق. ويردف قائلا لمحت وشماً لباسل فوق نهدها الأيسر ارتبك المساعد وقال : اذا ممكن تتفضلي معنا اختي ام عماد ، المعلم عازمك على فنجان قهوة، اقتربت من المساعد ووضعت راحتها على خده: تقبشني شو حلو يا أخي يا ريت انت تتفضل معي.
قالت له روح حبيبي خبر المعلم وقلو : وقفنا الشغل أسبوع كامل ، حداداً على رحيل الباسل ، وبلا ما يبيع المعلم الوطنيات على حساب طيزي.
حدثت هذه القصة في سورية حافظ الأسد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق